Telegram Group Search
كان يفترض من القادة السياسيين استغلال دخول د١عش بشكل صحيح، كان يفترض تحرير المناطق الغربية من د١عش يكون بداية لسيطرة القوى الغالبية على العراق، كان يفترض عدم ارجاع هذه المناطق لسياسيها الذين لم يبذلوا أي دماء بحقها، يحرر الأنبار الجنوبي ويحكمها الحلبوسي؟ يحرر الموصل الجنوبي ويحكمها المطلگ والنجيفي يحرر تكريت الجنوبي ويحكمها أبو مازن وغيرهم؟

كان يفترض تعميش دور هؤلاء المعاتيه وانهاء نفوذهم لأنه لم يكن هناك بلاء إلا من هذه الشرذمة التي حاولنا قدر الإمكان التعايش معها بداعي الوحدة الوطنية، لكن بأقل فرصة ثاروا ليستيعدوا زمن صدام.

كان يفترض بسط السيطرة بالقوة، مما نخاف بعد وعلامَ نقلق؟ أكثر من ١٠ سنوات تفجـ،يرات ود١عش وليد مناطقهم، كرامة لتلك الدماء كان يفترض ألا تعود إليهم، كانت حرب أهلية، إما نحن أو سياسيوا تلك المناطق، وليشتعل كل منافق ثم يُقصى.

العالم كله كان ضد العراق فما فائدة تلك الوحدة؟ لكن عجبًا لمن يخنعون ويتذللون، اعادوا الخنجر والعيساوي والنجيفي وعلي حاتم وغيرهم، بحجة المصالحة، أي مصالحة مع من كان السبب بتلك الأزمة، كان يفترض انهاء وجودهم وتبًا للوحدة الوطنية.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
رضوان الله تعالى على السيد إبراهيم رئيسي.
Forwarded from حبةُ الدُر
يوم ٢٧ حزيران ١٩٨١م، ذكرى محاولة اغتيال الإمام القائد الخامنئي (دام ظله) من خلال قنبلة في اللاقطة الصوتية حينما كان يريد أن يخطب بالمجاميع، كان وراء التفجير منافقي خلق، أدى التفجير لتلف الأعصاب وقطع الكثير من الأوردة وكذلك التأثير سلبًا على حباله الصوتية ورئتيه وأيضًا شلل في يده اليمنى، لكن الحمدلله الذي أطال بعمره الشريف.
استشهد نبيل بمنزله بعدما كتب المنشور بساعتين!
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

٢٧ حزيران ٢٠٢٤م، غزة العزة.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هاجر أبو قينص

طفلة لم تكمل العام من عمرها، استشهدت باستهداف صهيوني مع بداية يومنا ٢٨ حزيران مع عدد من أفراد عائلتها بدير البلح بقطاع غزة، بينما نحن مطمئنون على أسرتنا، لعلنا نهمُ أو نحزن على أمور مادية لن تضرنا، لكننا نغفل عن الحزن الحقيقي، عن المأساة الفعلية، هاجر رُبما ستكون كاتبة، مهندسة، طبيبة، رُبما ستكون لها عائلة مستقبلًا، لكن كل هذا اختفى، قبل حتى أن تعي احلامها وتفكر، قُتلت بدمٍ بارد ونحن غافلون نرى ونغمض العيون، أيُ وجعٍ حل بنا؟ وسيبقى سؤالي أيُ حياةٍ هذه التي نعيشها وأخواننا في فلسطين يُقتلون؟.
حبةُ الدُر
هاجر أبو قينص طفلة لم تكمل العام من عمرها، استشهدت باستهداف صهيوني مع بداية يومنا ٢٨ حزيران مع عدد من أفراد عائلتها بدير البلح بقطاع غزة، بينما نحن مطمئنون على أسرتنا، لعلنا نهمُ أو نحزن على أمور مادية لن تضرنا، لكننا نغفل عن الحزن الحقيقي، عن المأساة الفعلية،…
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لا أدري، هل ماتت قلوب المؤمنين التي تدعي الخشوع؟ وأيُ خشوع هذا الذي يمر به وهو لا يتألم لهذا الوجع؟ يعيش حياته بغفلة، ما قيمة كلماتك؟ ما قيمة منشوراتك؟ ما قيمة حياتك؟ ما قيمة شهادتك وانجازاتك؟ ما قيمة أي شيء بحياتك؟ وترى الأمر يجري وأنت صامت!
فعليًا ماذا لو عرضت علينا دنيا هارون؟ المجتمع يتكلم على السياسيين وكيف أنهم مشغولين بالدنيا بسبب الاموال والحمايات والسيارت، وبالحقيقة تلاحظ ناس عاديين مجرد ما يدخل تخصص معين أو تصير عنده شهادة معينة أو حتى مجرد حساباتهم أو قنواتهم تصعد وبيها كم ألف متابع، يتغير اسلوبه بشكل عجيب، حقيقة أحيانًا الإنسان يكون مهتم لمصلحته الشخصية وغير منتبه بأن هذه الأمور هي أساسًا غرور وتكبر، أفعال كثيرة ممكن ينتبه الها المرء ويفهم نفسه كيف تغير، حقيقة بعض البشر بطبائعهم الشخصية غريبين، الرؤية الفوقية تسري بعروق الكثير، فانتبه، كلنا بمتر في متر وقطعة قماش واحدة.
طعام الغدير من البحرين إلى غزة، هنيئًا.
مهيدي أبو صالح
گراج حويدر

المصطلحات يقودها الاعلام، رغم التسمية نفسها صادرة من مسلسل واحد وإذا يعتبر الأول كان بمقصد الأساءة للمعصوم بالشخصية فالثاني لرُبما يعتبر كذلك لأنه كان وصفًا غير جيد، لكن لست هنا بصدد نقد أو الدفاع عن أحد، لكن أحببت أبين للمتابعين، كيفية قيادة العقل الجمعي لنا، إذا اعترض اعترضنا وإذا وافق وافقنا، وهذا يسقط بها الكثير أساسًا حتى على مستوى استخدام المصطلحات، فهو ينتقد أمر معين ويقوم بأمر مشابه له، لا أدري هل هو عدم انتباه؟ أم عقل جمعي، فالسخرية تحت عنوان الميمز، تجد البعض يستخدمها بأمور دينية بنصرة الدين، طيب إذا كنت ترفض استخدامها من المقابل، كيف تبيحها لك بحجة النصرة؟ هذا عدا عن استخدام بعض المفردات التي تؤدي لتشويه سمعة جماعة كاملة وهو يستخدمها لوصف حالة معينة دون تبيين، هذه الاهانات المتكررة بالحقيقة هي نتاج العقل الجمعي لدى البعض، لا يقوده عقله بقدر ما يقوده ما هو شائع ومشهور وما يقوم به الرواديد مثلًا من قصائد شعبوية بمحرم مثال واضح على ذلك، فمن سفرة إلى الله لذاك الذي يذكر السيخي والبهرة والبهائي لما قام به بعض من ذكر العوجة، كلها ناتجة عن جهل، لذلك لينتبه المرء لما يقول، لرُبما يتكلم بكلمة عابرة بداعي المزاح، فتتحول إلى حقائق لدى العوام.
في سياق الحديث عن الزواج، بعض الناس صار مفهوم الزواج لديهم ليس روحيًا بقدر ما هو مادي والمادية هنا ليست الترف الفعلي بقدر ما هو الترف الظاهري، لذلك ترى المرء يسعى جاهدًا لسياقات الزواج المشهورة بالترند، علبة الحلويات المخصصة مطبوعة باسماء الازواج، السيارة الفارهة، الفندق الغالي، القاعة ذات المبلغ العالي، الفستان المثالي، المضحك، أنهم ينتقدون التبذير على وليمة الطعام، لكنهم يصرفون أضعاف سعر الوليمة بأمور أخرى، فانتقادهم للوليمة من مفاد أنها شعبية لا على الصرف الزائد، لكن العلبة المختومة بالاسم والكوشة والقاعة هذه أمور ضرورية للسعادة بفكرهم، لأنها طبعًا أمور مشهورة، فالزواج صار بالحقيقة ستوريات أكثر مما هو ذكرى أو مشروع اسلامي، فالاهتمام بالمصور المثالي لتوثيق اللحظات لا للذكرى، بقدر ما الغاية النشر والبهرجة والرغبة الشديدة بالسؤال من الناس (منين هالفستان؟ منين هالكوشة؟ منين المصور؟ منو صاحب الترتيب؟ وين هالقاعة؟ ومنو ومنو؟) فمحبتهم للأمور الخارجة عن المألوف بسبب بهرجتها ومثاليتها، عدا عن مفهوم اختيار الزوج أو الزوجة، المفهوم الأعور بالحقيقة، عن طريق التناسق الوظيفي أو المادي أو المناطقي، كله مرتبط بالرقي (الرقي المادي طبعًا) هذا الأعوجاج ناتج عن محبة التميز المادي، مثلًا تجد شخص يطبع عنوانه الوظيفي وزوجته على الكوشة أو التوزيعات؟ حقيقة هذه الأمور تعبر عن حب الأنى وإلا ما قيمة اظهار تخصصك مع زواجك؟ وو ... الكلام يطول لكن هذه نبذة بسيطة.
Forwarded from حبةُ الدُر
حساب الأنستگرام رقم ١١
لو تفضتلم بمشاركته ؛).

https://www.instagram.com/mhomd_hosien?igsh=MWU2MDdkZGp5Z25uZQ==
حبةُ الدُر
في سياق الحديث عن الزواج، بعض الناس صار مفهوم الزواج لديهم ليس روحيًا بقدر ما هو مادي والمادية هنا ليست الترف الفعلي بقدر ما هو الترف الظاهري، لذلك ترى المرء يسعى جاهدًا لسياقات الزواج المشهورة بالترند، علبة الحلويات المخصصة مطبوعة باسماء الازواج، السيارة…
وفي نفس السياق أيضًا، بعض العوائل (المتدينة) تهتم بتدين المقابل (رجل أو امرأة) لكن بنفس الوقت تهتم أكثر لما يملك المقابل وعائلته من اسم أو مادة، لذلك هم يهتمون بتدين الزوج أو الزوجة طبعًا ولا أنكر ذلك، لكن إذا جاء متدين ذو مادة بسيطة أو رغب بفتاة ذات مقدرة بسيطة، سيكون الرفض سيد الموقف لأن هذا ليس من المقام طبعًا، فينتظر المتدين متدينة من ضمن مقامه المادي وتنتظر المتدينة متدين من ضمن مقامها المادي أو الوظيفي، هذا الأمر موجود فكيف لرجل ذو شهادة عالية مثلًا أن يتزوج امرأة أقل منه شهادة، فالأولى لزميلاته، وبالنسبة للطرف المقابل أشد، لرُبما يصل الحال بالبعض لا يرغبن إلا بما هو أعلى، حتى بما هو يساوي لا يقف بعين العائلة، ومع ذلك التدين ضروري أيضًا وبالحقيقة هذا تناقض فظيع ولا أحبذ وصفه بالنفاق، لكن هذا سوء ادراك حقيقي لمعاني الزواج وزيادة بصعوبته والأمثلة إذا أحببت ذكرها، لن تنتهي، فأكتفي بالتلميح خيرًا.
المجالس أمانة، هذه توصية عظيمة للأسف قليلة التطبيق، ضروري ننتبه عن نقل كلام عن أحد حتى لو كان الكلام حقيقي، إذا كان الكلام خاص ما لازم ننقله إلا بإذنه لأنه رُبما يسبب حرج أو ضرر، الخاص بمواقع التواصل مثلها مثل الجلسة بالواقع، ضروري نلتزم بشروطها، دائمًا حينما انتقد أو أتكلم اخفي اسم الشخصية وما أذكرها، احيانًا اتعرض للسؤال وبسبب الحرج أذكرها للسائل، لكن للأسف السائل ينقلها عني وينشر هذا الأمر رغم عدم رغبتي بذلك، مرة صار الموضوع معي بشكل سريع جدًا، بعدما أجبت، دقائق حساب غريب راسلني ويتكلم عليَّ بسبب ستوريي، فحاولت أبلغه بعدم مقصدي لشخصية معينة وكلامي عام، وضعني بموقف محرج بأن شخص راسلك وجاوبته والشخص بلغني! عجيب معقولة لهذه الدرجة لا نحترم الكلمة؟ هذا الموقف قديم جدًا، لكن تذكرته مع مواقف كثيرة! ضروري نحفظ أمانة المجلس يا ناس، ضروري جدًا، لكل شخص، شخص عزيز عنده يبلغه وهكذا...
اللهم صل على الحسن إبن أمير المؤمنين، سبط رسول الله، أخ سيد الشهداء، إبن الزهراء (سلام الله عليهم جميعًا)، اللهم ارزقنا شفاعتهم يا كريم.
«لا بديل عن الشجاعية إلا الجنة»
الشجاعية، قطاع غزة.
Forwarded from حبةُ الدُر
٢٢ ذو الحجة سنة ٦٠ هجرية، شهادة الشيخ الجليل ميثم بن يحيى التمار (رضوان الله تعالى عليه).

قُتـ،ل بأمر من إبن زياد وصلب على جذع النخلة بعدما رفض أن يتبرأ من أمير المؤمنين (عليه السلام).
للأسف الإنسان جعل حياته متاحة للجميع، لا خصوصية لنفسه أبدًا، لا بالأمور المادية ولا المعنوية الروحية، حياتك الشخصية وأنت حر بمشاركتك لأدق تفاصيلها المادية، لكن لا يجب مشاركة حياتك الروحية، أتعجب حقيقة لما يقوم به البعض من نشر كلمات يبين للناس كم هو (موفق) والمعصوم يرعاه ويستجيب دعاءه وللأسف البعض يكتب عن نفسه مواقف كيف المعصوم وقف معه وهكذا طلبت وأنت الذي فعلت أو ينشر عن صلاحه وتقواه ومديح نفسه، لا أقصد هنا بنشر الامور الدينية العامة بقدر ما أقصد نشره عن صلاح نفسه، وو... كلام كثير بالتفصل الدقيق، لا أدري ألا يخاف المرء على نفسه من الغرور والرياء؟ ألم يسمع بضرورة كتمان مثل هذه الأمور؟ حقيقة من العجيب ما يقوم البعض من الكتابة عن المعصوم باللغة العاطفية كأنه صديق مقرب أو حبيب، لا أرفض الكلام بالفطرة، لكن الكلام بينك وبين المعصوم لا بهذه الطريقة التي تبين علاقتك أنت، هذه خصوصية، انشر علاقتك بالمعصوم بالمعرفة، بالرواية، بالزيارة، بالدعاء، لا بكلام العشاق المبتذل، ولا ادري، لا عجب من هذا فقد رأينا من يدعي وصلهُ بالمعصوم ويأتي بالمنام ليل نهار ويغازله، هذا الابتذال فظيع جدًا.
2024/06/29 22:45:41
Back to Top
HTML Embed Code: